إخواني منتدى الفطرية ولأن الموضوع هام جدا سأطرقه بلا مقدمات ... وكلنا نراقب ما يحدث في مصر وهو معرض حدوثه لكل دولة اسلامية وعربية ارتضت النموذج المصري بعد الثورة والذى جاء بلإنتخابات الشرعية والتى أتت بالهوية الإسلامية بعد غيابٍ طويل جداً وعليه مع هذه الخواطر التى أغلقت النوم من الجفون ... (هذه المقالة نقلتها كما هي على صفحتنا في الفيس بوك) *************** انتبهي يا امة الاسلام إن الثورات او الربيع العربي والذى اطاح بعروش الجبابرة وغلب عليها الطابع الاسلامي اقلق امريكا واسرائيل فاشتغلوا ليل نهار لافشال هذه الثورات التى جاءت بالاسلام(أو أحيت الإسلام في القلوب ) أو أيقضت المارد الإسلامي الى مصر ومن ثم رئيس اسلامى اقلق اسرائيل حتى بدأوا باستخدام ادواتهم من زرع فكرة تمرد(1) واغدقوا عليها بالمليارات هذه من جهة ومن جهة اخري حركوا زرعهم الذى زرعوه لوقت الحاجة وهو البرادعي والسيسي(2) (التخابر مع اسرائيل لم يتوقف حتى اصبح السيسي في الشارع الاسرائيلى هو البطل القومى لهم)!!! إذن انتبهوا يا أمتى لهذا المخطط !! وهذا المخطط هو لإفشال الثورات العربية التى أطاحت بأتباعهم من الزعامات المستبدة التى باركوها في ديار المسلمين ولذلك نحن نري كيف تهافت بعض حكام الخليج إلى تأييد الإنقلاب الخائن في مصر وإغداق المليارات الخليجية وحاويات البترول عليه وهذا لأن أمريكيا هددت حكام الخليج إن لم يتعاونوا معهم لإسقاط الرئيس الشرعي المسلم (وأنا أعي ما يفهمونه هم من كلمة الرئيس الشرعي المسلم واشدد على كلمة المسلم) الوفي لدينه وأمته والذى يمثل نموذج خطر على مصالح أمريكا (وربيبتها اسرائيل)* سيكون مصيرهم السقوط !!حتى كان المخطط الرهيب .. وما يحدث في مصر لو نجح فسيطبق في جميع الدول الإسلامية (لو فكرت بثورات وحكم اسلامي حق) فهناك عقول مغيبة عن الواقع موجودة في كل الدول الإسلامية والكارهة للبعبع الإسلامي يمثلون وينفعون لحركة تمرد مع المليارات ليكونوا الأجسام المضادة لكل ما هو اسلامى أو حكم اسلامى(1) وهناك الكثيرين في كل أمة أمثال البرادعي والسيسي(2) ... فاحذري يا أمتى من هذا المخطط الأمريصهيوني ... اللهم هل بلغت اللهم فاشهد (الشهاب ) ملاحظة: ولا ننسي تلك الصراعات بين التيارات الإسلامية وحقدها بعضها على بعض فهذا له دور في مشروعهم لإضفاء طابع الشرعية وكما حدث مع حزب النور في مصر للأسف الشديد وكما حدث مع بعض رموز العمل الإسلامي مثل النموذج المسمى الشيخ برهامي .. فانتبهي يا أمتي وبإذن الله الواحد الأحد تنتصر أمة التوحيد والملايين التي خرجت في الميادين تحت مسمى الله أكبر تنتصر على هذا المخطط الأمريصهيوني الرهيب وعليه فإن الوقوف في الميادين هو من الرباط في سبيل الله والموت في الميادين إن شاء الله شهادة في سبيل الله فلا تيأسي يا أمتي .. سؤال : من التالي بعد ذلك فيما لو نجح الأمر في مصر هل هي تونس؟؟ اليمن ؟؟ الخليج ؟؟ وأنا أري بوادره الآن، في تركيا وكان الله في عون أردوغان (لذلك يجب أن تبقي الحشود في مصر مع الشرعية لآخر رمق فنهايتها هي نهاية الإسلام في الدول العربية !!!) انتبهي (هذه خواطر جاءت على البال بعد مراقبة المشاهد في العالم العربي ...(الشهاب)..... ومع : هام جدا ( ما أشبه اليوم بالأمس) محاضرة: لاتقولوا راعنا للدكتور العلاّمة فريد الانصارى(رحمه الله) وفيه الاعلام الكاذب (الإعلام المصري المارينزى الكاذب) المؤثر اعلام سحرة فرعون كانوا في القديم يسحرون أعين الناس وفي الحاضر وما يحدث في مصر الإعلام سحر عقول الناس ومع هذه المحاضرة القيمة جدا توضح هذا المعنى... وفيها يقول الدكتور الأنصاري رحمه الله : ((لآن السحر المعاصر هو الإعـلام ..،هو السحر .. والسحرة الكبار الآن الذين يؤثرون ويوجهون الأحداث في التاريخ المعاصر هم الإعلاميون ...! طبعاً الذين يصنعون الأحداث على غير وزانها الحقيقية...ولقد بيّن رب العالمين بأن الخطورة الجديدة القادمة هى خطورة الكلمة ..، كلمة واحدة قد يتبدل بها مجرى التاريخ.. و قولوا انظرنا ).. (وقد رأينا كيف تبدل في مصر من الشرعية إلى الإنقلاب الخائن) http://www.youtube.com/watch?v=yy4vSMdT_TE&sns=em (انشر بارك الله فيك وكن ايجابيا لفضح المخطط الأمريصهيوني)
رد: انتبهي يا أمة الإسلام ... (هااااام جداً) بسم الله الرحمن الرحيم نداء إلى علماء الأمة الإسلامية وشعوبها وقادتها انصروا شعب مصر الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وبعد,,, فهذه رسالة مناشدة لعلماء مصر وفقهائها أن يهبوا مع أمتهم من أجل استرداد حق الأمة التي اختارت رئيسها, وصاغت دستورها, وارتضت نظامها ثم جاء من اعتدى عليها, وألغى دستورها وعزل رئيسها, وصادر إرادتها, وقد فعل كل ذلك خيانة وسرقة وغصباً, فنصّب نفسه حاكماً واختار من رئيس المحكمة الدستورية رئيساً لجمهورية مصر, ولا يوجد في دستور مصر ولا في أي دستور في العالم أن منقلباً على السلطة الشرعية للشعب يجوز له أن يضع رئيس المحكمة الدستورية رئيساً, ولذلك فإن هذا الرئيس قد أهان منصب رئاسة المحكمة الدستورية وأهان قضاء مصر الذي رضي بهذه الإهانة وسكت عنها, والمعلوم أن القضاء الوضعي يحكم بما ارتضاه الشعب نظاماً ودستوراً؟!. وليس من مهمة القضاء التشريع, فضلا أن يجيز الغصب والسرقة؟!, والانقلاب على السلطة الشرعية التي ارتضاها جمهور الأمة. وأقول لعلماء مصر إن واجبكم الشرعي أن تقوموا في وجه هذا الظلم وتعيدوا حق الأمة المصرية إليها. وانشغال بعضكم بالاعتكاف في المسجد الحرام إنما هو من باب الانشغال بالنوافل عن الفرائض وهذا لا يجوز وهذا الأمر بالنسبة إليكم فرض عين وليس فرض كفاية لأن الأمة المنتفضة في وجه هذا الظلم تنتظر منكم أن تقودوا مسيرتها, وتبرروا جهادها, وقعودكم عن ذلك قعود عن الواجب الشرعي المحتم عليكم, وقول من قال فتنة يجب اعتزالها قول باطل فالاعتزال إنما هو في أمر لا يتبين وجه الحق فيه, وهذا إنما هو حق وباطل, فأنتم أمام سلطة شرعية للأمة قد اغتصبت وعزل رئيسها المنتخب وألغي دستورها الذي ارتضته, وأمام خيانة دبرت بليل, وجاء كل ذلك على خلاف إرادة أمة, فالفتنة إنما هي في القعود والسكوت عن هذه الجريمة. وأما الذين أفتوا بأن من يموت من هذه الأمة التي هبت لاسترداد حقها وإعادة دستورها, ليس بشهيد, فهي فتوى باطلة كذب فيها قائلها على الله ورسوله القائل (سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله), وهؤلاء الذين قاموا في وجه الجور والظلم والسرقة والخيانة مجاهدون أعظم الجهاد وشهيدهم إن شاء الله من أعظم الشهداء أجراً عند الله, فليتق الله من يصدر هذه الفتاوى الباطلة فإنه مسئولٌ غداً أمام الله. وأقول للأمة المصرية رجالها ونساءها المحتشدة اليوم في الميادين مطالبة بعودة قرارها إليها جهادكم مشروع وسعيكم مشكور وسيكلله الله بحوله وقوته بالنجاح, فيعود لكم قراركم المغتصب ووطنكم المختطف. وأقول لكل أبناء الأمة الإسلامية إن واجبكم هو مناصرة إخوانكم من شعب مصر. وأناشد قادة العالم الإسلامي وأهل السلطان فيه أن يقفوا مع الشعب المصري ليسترد ما سلب منه ويعود إليه قراره ونظامه الذي ارتضاه, ولا يسمحوا للبغاة الذين سرقوا وطناً واغتصبوه أن يمضوا بجريمتهم, وحتى لا يكون اغتصاب السلطة الشرعية مشروعاً!!. إنني اكتب هذه الكلمات أداء للأمانة التي أخذها الله على من حمل علماً أن يبلغه للناس ولا يكتمه, وكتمان هذا الحق جريمة في حقي وأمثالي, اللهم أني أقول هذه الكلمة ابراءاً للذمة, وأداءاً لما أخذته من العهد والميثاق, اللهم إن كنت تعلم أني أقول وفاء لعهدك فانصر هذه الأمة التي قامت تطالب بحقها, إنك نعم المولى ونعم النصير. وكتبة: عبد الرحمن بن عبد الخالق 14 رمضان 1434 22 يـولـيــو 2013
رد: انتبهي يا أمة الإسلام ... (هااااام جداً) بارك الله فيك أخي الحبيب و بارك الله في الشيخ العلامة "عبد الرحمن عبد الخالق" و جزاه الله عن الأمة خير الجزاء. للأسف مجموعة من العلماء و الدعاة الذين يحدثون الناس عن الملاحم و الفتن و التضحيات و يسردون قصص الثبات و الشهادة و يبكون و يُبكون لم نسع لهم حسا!!! و حُق لشيخنا العلامة الفقيه "محمد عبد المقصود" أن يغلظ عليهم في القول فإن الحق أبلج لا يتوقف في نصرته إلا متخاذل جبان أو عميل! (هناك بالطبع استثناءات و لكن الإستثناء كما هو معروف يؤكد القاعدة) ما يحدث الآن سيمكن إن شاء الله للإسلاميين في مصر عشرات السنين (كما سبق و أخبر الشيخ الأسد ا بن الأسد "حازم صلاح أبو إسماعيل" فك الله أسره و رحم الله والده ! علم ذلك من علمه و جهله من جهله! يقول الإمام "سيد قطب" رحمه الله تعالى: لا بد للأمة من ميلاد ، و لا بد للميلاد من مخاض ، و لا بد للمخاض من آلام. ما يحدث الآن في مصر هو آلام مخاض ولادة الأمة الإسلامية في مصر قلب العالم الإسلامي! و التاريخ الآن يصنع في ميدان "رابعة العدوية" و "النهضة"... "و نريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين"
رد: انتبهي يا أمة الإسلام ... (هااااام جداً) السلام عليكم : ما يقع اليوم في العالم الاسلامي والعربي منه خاصة وجب إخضاعه لميزان الشرع قرءانا وسنة والنظر إليه من زاوية السيرة النبوية لأنها التطبيق العملي لنصوص الوحي، إن الاسلام بناء، وهو خاضع لبرنامج رباني، والمسلم خاضع لهذا البرنامج، وتلك هي عبادته وذلك هو العبد، والقرءان بدأ أولا بتثبيت الأصول إيمانا وعملا "..الذين يومنون بالغيب ويقيمون الصلاة.." ولبث القرءان الكريم يتنزل ردحا من الزمن تثبيتا لهذه الأصول/القواعد، وأمر المسلمين بالصبر على الأذى وكف اليد وإقام الصلاة، ولما جاء بعض الصحابة "رض" إلى رسول الله "ص" يطلبون أن يدعو لهم بالنصر، احمر وجهه "ص" وذكر لهم سيرة من كان قبلهم اعتبارا بالسنن ثم ذكر علة ذلك الطلب/الخطأ قال : "..ولكنكم تستعجلون، أي تطلبون الأمر قبل أوانه، وفي سياق الدين يكون توقيت الأوان والإبان من أفعال الربوبية، ومن زاحم الله سبحانه في ربوبيته خلع عنه ولايته وأوكله إلى نفسه فكان من الخاسرين، وتلك هي مشكلة الحركات (الإسلامية) اليوم التي أهملت الأصول وبالغت في الاهتمام بالفروع، فاستشرى فيها مرض الاستعجال، الذي حذر منه الرسول "ص"، وبدأت تجني ثماره مرة، فالتمكين هو من أفعاله سبحانه، ومن مكن له الله سبحانه لايستطيع إنس ولا جن أن يخلعه أو يغلبه، ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا، "وإن جندنا لهم الغالبون" والسؤال إذا هل تحقق فينا معنى الجندية؟ الحركة (الإسلامية) مدعوة لمراجعة حقيقية، بل إلى توبة صدوق، لتستأنف السير ألى ربها كما أراد ربها، ورغم أن في سيرة رسول الله مندوحة عن غيرها من التجارب، إلا أنه لابأس بالاستئناس بتجربة معاصرة أثبتت نجاحها ولا خوف عليها ألا وهي تجربة العالم الرباني سعيد النورسي وتلامذته وفي طليعتم العالم الزاهد فتح الله كولن، فهم كما قال د عبد الحليم عويس حجة علينا. والله الهادي إلى سواء السبيل
رد: انتبهي يا أمة الإسلام ... (هااااام جداً) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا على مروركم الكريم اخي ابو محمد القاسم واخي ابوسعيد واستكمالا على ما سبق وبقلوب دامية لمصاب اخواننا في مصر مع هذا التوثيق لأحداث 14/8/2013 [FONT=.Helvetica NeueUI]- توثيق مجزرة ١٤ أغسطس - أنشرها http://www.twitlonger.com/show/n_1rltrts [/FONT]